علاج صعوبات القراءة
علاج صعوبات القراءة
هناك أكثر من طريقة لعلاج صعوبات القراءة. من أبرزها:
أولاً:طريقة تعدد الوسائط أو الحواس:
تعتمد هذه الطريقة على التعلم المتعدد الحواس, أو الوسائط الأربعة: حاسة البصر وحاسة السمع والحاسة حسحركية وحاسة اللمس.
وتقوم هذه الطريقة على الافتراضات التالية:
o تباين الأطفال في الاعتماد على الحواس.
o تباين هذه الوسائط أو الحواس في كفاءتها النسبية داخل الطفل الواحد.
o يمكن من خلال هذه الطريقة إحداث نوع من التكامل بين هذه الوسائط أو الحواس.
ويقوم المعلم بتنفيذ طريقة تعدد الوسائط أو الحواس لأطفاله. فبجعل الطفل يرى الكلمة ويتتبعها بأصابعه. ثم يقوم بتجميع حروفها (نشاط حس حركي) وأن يسمعها من المعلم ومن أقرانه. ويرددها لنفسه بصوت مسموع ثم يكتبها لعدة مرات.
ثانياً: طريقة فرنا لد :
تتميز هذه الطريقة في أنها تركز على الأنشطة التي تتناول التعرف على الكلمات وإدراك معانيها من خلال كتابة الطفل لقصته مستخدما كلماته والفهم القرائي لما يكتب ويقرأ وهي تشبه هذه الطريقة طريقة تعدد الوسائط أو الحواس. إلى حد كبير, لكنها تختلف عنها في نقطتين هما:
- تعتمد هذه الطريقة على إعمال الخبرة اللغوية للطفل في اختياره للكلمات والنصوص.
- اختيار الطفل للكلمات مما يجعله أكثر إيجابية ونشاطاً وإقبالاً على موقف القراءة.
ويمكن تطبيق طريقة فرنا لد على أربعة راحل متتالية هي:
1. يختار الطفل بنفسه الكلمة أو الكلمات المراد تعلمها. ثم يقوم المعلم بكتابة الكلمة على ورقة بقلم ملون, ثم يتتبع الطفل الكلمة بإصبعه مع نطقه لحروف الكلمة خلال تتبعه لها.
(يستخدم الطفل في هذه الحالة حاستي اللمس و الحسحركية).
2. يطلب من الطفل تتبع كل كلمة من كلماته, مع تعليمه كلمات جديدة من خلال رؤيته للمعلم اثنا كتابته للكلمة, ويردد الطفل للكلمة بنفسه ثم يكتبها.
3. يتعلم الطفل كلمات جديدة عن طريق إطلاعه على الكلمات المطبوعة وتكرارها ذاتياً أو ذهنياً قبل كتابتها.
4. يمكن للطفل أن يتعرف على الكلمات الجديدة من خلال مماثلتها بالكلمات المطبوعة المكتسبة من خلال مهارات القراءة.
ثالثاً: طريقة أورتون – جيلنجهام :
تركز هذه الطريقة على تعدد الحواس والتنظيم أو التصنيف والتراكيب اللغوية المتعلقة بالقراءة والتشفير أو الترميز وتعليم التهجي. كما تركز الأنشطة المبنية على هذه الطريقة على تعليم الطفل نطق الحروف (أصوات الحروف) ومزجها أو دمجها. فيتعلم الطفل المزاوجة بين الحروف ونطقها. أو أصواتها المقابلة لها. وعليه, فان هذه الطريقة تقوم على الآتي:
o ربط الرمز البصري المكتوب للحرف مع اسم هذا الحرف.
o ربط الرمز البصري للحرف مع نطق أو صوت الحرف.
o ربط أعضاء الكلام لدى الطفل مع مسميات الحروف وأصواتها عند سماعه لنفسه أو لغيره.
هناك أكثر من طريقة لعلاج صعوبات القراءة. من أبرزها:
أولاً:طريقة تعدد الوسائط أو الحواس:
تعتمد هذه الطريقة على التعلم المتعدد الحواس, أو الوسائط الأربعة: حاسة البصر وحاسة السمع والحاسة حسحركية وحاسة اللمس.
وتقوم هذه الطريقة على الافتراضات التالية:
o تباين الأطفال في الاعتماد على الحواس.
o تباين هذه الوسائط أو الحواس في كفاءتها النسبية داخل الطفل الواحد.
o يمكن من خلال هذه الطريقة إحداث نوع من التكامل بين هذه الوسائط أو الحواس.
ويقوم المعلم بتنفيذ طريقة تعدد الوسائط أو الحواس لأطفاله. فبجعل الطفل يرى الكلمة ويتتبعها بأصابعه. ثم يقوم بتجميع حروفها (نشاط حس حركي) وأن يسمعها من المعلم ومن أقرانه. ويرددها لنفسه بصوت مسموع ثم يكتبها لعدة مرات.
ثانياً: طريقة فرنا لد :
تتميز هذه الطريقة في أنها تركز على الأنشطة التي تتناول التعرف على الكلمات وإدراك معانيها من خلال كتابة الطفل لقصته مستخدما كلماته والفهم القرائي لما يكتب ويقرأ وهي تشبه هذه الطريقة طريقة تعدد الوسائط أو الحواس. إلى حد كبير, لكنها تختلف عنها في نقطتين هما:
- تعتمد هذه الطريقة على إعمال الخبرة اللغوية للطفل في اختياره للكلمات والنصوص.
- اختيار الطفل للكلمات مما يجعله أكثر إيجابية ونشاطاً وإقبالاً على موقف القراءة.
ويمكن تطبيق طريقة فرنا لد على أربعة راحل متتالية هي:
1. يختار الطفل بنفسه الكلمة أو الكلمات المراد تعلمها. ثم يقوم المعلم بكتابة الكلمة على ورقة بقلم ملون, ثم يتتبع الطفل الكلمة بإصبعه مع نطقه لحروف الكلمة خلال تتبعه لها.
(يستخدم الطفل في هذه الحالة حاستي اللمس و الحسحركية).
2. يطلب من الطفل تتبع كل كلمة من كلماته, مع تعليمه كلمات جديدة من خلال رؤيته للمعلم اثنا كتابته للكلمة, ويردد الطفل للكلمة بنفسه ثم يكتبها.
3. يتعلم الطفل كلمات جديدة عن طريق إطلاعه على الكلمات المطبوعة وتكرارها ذاتياً أو ذهنياً قبل كتابتها.
4. يمكن للطفل أن يتعرف على الكلمات الجديدة من خلال مماثلتها بالكلمات المطبوعة المكتسبة من خلال مهارات القراءة.
ثالثاً: طريقة أورتون – جيلنجهام :
تركز هذه الطريقة على تعدد الحواس والتنظيم أو التصنيف والتراكيب اللغوية المتعلقة بالقراءة والتشفير أو الترميز وتعليم التهجي. كما تركز الأنشطة المبنية على هذه الطريقة على تعليم الطفل نطق الحروف (أصوات الحروف) ومزجها أو دمجها. فيتعلم الطفل المزاوجة بين الحروف ونطقها. أو أصواتها المقابلة لها. وعليه, فان هذه الطريقة تقوم على الآتي:
o ربط الرمز البصري المكتوب للحرف مع اسم هذا الحرف.
o ربط الرمز البصري للحرف مع نطق أو صوت الحرف.
o ربط أعضاء الكلام لدى الطفل مع مسميات الحروف وأصواتها عند سماعه لنفسه أو لغيره.
تعليقات
إرسال تعليق